Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
136 result(s) for "الإصلاح الاجتماعي فلسفة"
Sort by:
المجتمع العقابي : دروس ألقيت في الكوليج دو فرانس (1972-1973)
يحتوي على 13 محاضرة ألقاها ميشيل فوكو في الكوليج دو فرانس في عام 1973، تبحث في الطريقة التي تشكلت بها العلاقات بين العدالة والحقيقة التي تحكم القانون الجنائي الحديث، والرابط بينها وبين نظام عقابي جديد لا يزال يهيمن على المجتمع المعاصر. تشمل المحاضرات المجتمع بأسره خارج نظام السجون، علاوة على مواد تاريخية لها صلة بالاقتصاد السياسي الكلاسيكي، والكويكرز الإنكليز و\"المنشقين\" وعملهم الخيري ؛ وهم الذين يدخل خطابهم السجن في العقوبة، ثم تبحث في إضفاء الطابع الأخلاقي على وقت العمل.
العلاقة بين التربية والديمقراطية عند جون ديوي
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على العلاقة بين التربية والديمقراطية عند الفيلسوف والمربي والبرجماتي والمنطقي والأخلاقي جون ديوي، والذي تعتبر فلسفته من أعظم نتاج الفلسفة الأمريكية. ولا شك أن فلسفة ديوي ثرية بجوانب عديدة، ولكن حظي الجانب التربوي بمكانة كبرى في فكر ديوي، حيث أعتمد على الأسس الفلسفية في وضع الأساس التربوي؛ إذ يرى أنه لا يمكن الفصل بين الفلسفة والتربية، فالفلسفة تقدم التصورات الضرورية، والتربية تعد بمثابة التطبيق العملي لتلك التصورات. لذلك تعد البرجماتية التي نشأت في أحضان التربية التقدمية بمثابة القاعدة الفلسفية الأساسية لها، والتي رفع لواءها وقدم مبادئها، هذا من ناحية. ومن ناحية أخرى، يرى ديوي أن التربية هي عملية ديمقراطية مجتمعية، ومن ثم أختار الإصلاح في المجتمع، فأراد إعادة بناء الديمقراطية والتي تتطلب تربية جديدة، وهي التربية التقدمية؛ وذلك من أجل تقوية القيم الديمقراطية؛ وتفعيلها في العملية التربوية.
محنة التغيير
يعد هذا الكتاب أفضل أعمال هوفر التي تعني بالطبيعة البشرية ومحصلة ما كسبه بعد أن شكلت شهيته للمعرفة والتاريخ والعلم أساس رؤيته للحركات الجماهيرية، ولا يوجد مكان آخر تتجلى فيه هذه الأفكار أكثر من كتاب محنة التغيير الذي يساعد القراء على فهم أهمية التغيير في الإنسان عبر التاريخ وسيثري أي قارئ يسعى حقاً إلى معرفة وفهم العالم والإنسانية بطريقة أفضل، وتجربة غير المجرب.
الرؤية الكونية الإسلامية عند \ علي شريعتي \
الرؤية الكونية واحدة من القضايا التى شغلت المدارس الفكرية الحديثة؛ لأنها تحدد نظرتها إلى الله والإنسان والعالم. ويعتقد المفكر وعالم الاجتماع الديني \"علي شريعتي\" بوجود علاقة متبادلة بين النسق الاجتماعي والنسق الديني، فوقوع تغيير في واحدة منهما ينعكس على الآخر؛ ولذلك يرى أن التغييرات الاجتماعية التي طرات على المجتمع الإيراني أدت إلى حالة من عدم الانسجام داخل النسق الديني الإسلامي الشيعي؛ وذلك بهدف تبرير الواقع العيني الاجتماعي والسياسي، وبذلك يكون من نتائج التغيير في النظام الاجتماعي التغيير أيضا في الرؤية الكونية للمجتمع، ومن ثم تحدد مدى تخلفه أو تقدمها عن المجتمعات الأخرى. ويقوم هذا البحث بالكشف عن الرؤية التصحيحة التي قدمها شريعتي\" للرؤية الكونية الإسلامية بهدف تصحيح النسق الاجتماعي داخل مجتمعه الإيراني الإسلامي الشيعي. وقد اعتمدت دراسة البحث على مناهج عدة، منها المنهج الوصفي في متابعة الظواهر وجمع الحقائق والمعلومات والملاحظات عنها، والمنهج الاجتماعي في تفسير وتحيليل هذه الظواهر وفق دراسة الفكر والاجتماع الديني.
الآراء السياسية في ضوء نظرية التطور
يدور هذا البحث حول آراء شبلي شميل السياسية في ضوء نظرية التطور الداروانية، فقد عالج نشأة المجتمع وقيام السلطة فيه بمنظور التطور مفضلاً النظام الديمقراطي على الأنظمة الأخرى لتلائمها مع التطور، مطالباً بإصلاح السلطات الثلاثة ولا سيما السلطة القضائية، وكذلك رفض النظام الرأسمالي وقال بالاشتراكية كنتيجة طبيعية لتطور المجتمعات، ونادى بالثورة كحالة استثنائية لإكمال مسيرة التطور الاجتماعي عند تجمده، فهي ليست مضرة في جميع الأحوال فالاجتماع أحيانًا يكون في حاجة إلى ثورة تخلصه من الهلاك المحتم عندما يكون هناك اتفاق في باطن الجميع، أي اتفاق خفي بين أعضاء الجسم الاجتماعي على التخلص من الوضع القائم عندما يكون قاتما مظلمًا، ووجد أن الإصلاح الحقيقي للمجتمعات يكون بالاستفادة من النظريات العلمية الحديثة بدلاً من العلوم النظرية التي أدت لجمود التطور الاجتماعي، رافضاً الدين كوسيلة للإصلاح، فدوره يقتصر على ضمير الفرد ووعيه دون أن يتجاوزهما، وفى ضوء تبنيه لنظرية التطور رحب بظاهرة الاستعمار الإنجليزي لمصر وذلك حسب قوانين التطور وتماشيًا مع مبدأ الانتخاب الطبيعي والبقاء للأصلح، ودخول الدول الضعيفة في شتى المجالات تحت إرادة الدول المرتقية، فهو قانون عام يخضع له الكل، حتى يتم إحالة العالم كله إلى وطن واحد مستقبلاً، فحسب سنة الانتخاب الطبيعي بوصفه سنة الحياة يبرر شبلي شميل استعمار الدول بعضها البعض الآخر حيث معيار الأصلح والأقوى، فما دام المستعمر صالح فلماذا يتم كره كما يقول شميل.
التنمية البشرية بين المنهج الوضعي والمنهج الإسلامي
يهدف هذا المقال إلى عقد مقارنة في مفهوم التنمية البشرية بين منهج البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، ممثلا بأفكار أمرتيا سن، والمنهج الإسلامي ممثلا بأفكار ابن خلدون؛ من خلال تحديد نقاط الالتقاء والاختلاف بين المنهجين، مع التركيز حول ما يمكن أن يضيفه المنهج الإسلامي في التنمية البشرية من أجل المساهمة في تطوير هذا المفهوم وتحسينه. وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها: أن كلا المنهجين الوضعي والإسلامي في التنمية البشرية لا يتعارضان بالشكل الذي ينفي أحدهما الآخر؛ ويتفق كلاهما على اعتبار الإنسان غاية التنمية البشرية ووسيلتها في نفس الوقت، غير أن المنهج الإسلامي في التنمية البشرية يقوم على دعامتين مادية وروحية وهو أمر غير وارد في المنهج الوضعي للتنمية البشرية.